هل أنت شايب؟! - د. محمد عبدالله العوين

16-11-2019

بعد نشر مقالي عن (جيل الطيبين) والمقال الذي قبله (قصة الأمس) أرسل عددٌ من القراء يناكفني بمحبة ويتساءل عن غرامي باسترجاع الماضي وحنيني إليه، ويعلِّل ذلك بأنني (شايب) وإلا ما كنت بين حين وحين أعود إلى العزف على نغمة الحنين وتذكر ما مضى من الأيام والسنين، ويبدو أن ذاكرته ممتازة لا تدع شاردة ولا واردة