التجانس في موضوع الملابس

أحمد عبدالرحمن العرفج
26-05-2019
قَبْل فَترةٍ قَصيرَة، ذَكَرْتُ فِي بِرنَامج «يَا هَلَا بالعرفج»؛ أَنَّ اللِّبَاس السّعودِي بهَيئتِهِ الحَاليَة؛