البيت العود

22-05-2019
تخفيفًا مني على القارئ وتخففًا من انعكاسات الموضوعات السياسية التي ترهق الروح وتتعب العقل وتكدر النفسية أحياناً، سأنأى بنفسي- ولو إلى حين - عما يفرضه قرع طبول