وعن الحسن بن علي أنه قال: الماء العذب مبارك فأما الماء المر فملعون فلا تتداووا به. وكره رسول الله [صلى الله عليه وسلم] شرب الماء الحميم للدواء.
قال عبد الملك:
وذلك إذا كان وحده فأما إذا كان بالعسل فقد أمر به رسول الله [صلى الله عليه وسلم] للخاصرة، وما
كان بالكمون، وما أشبهه من الأشجار الحارة فذلك الفاشور ولا بأس به، بل هو من جيد العلاج للمعدة وبرد الجوف. وقال عمر بن الخطاب: لا تغتسلوا بماء الشمس فإنه يورث البرص.
قال عبد الملك:
وقد روى غير واحد من أهل العلم أنهم كانوا يغتسلون به. واجتنابه بنهي عمر خيفة. ما ذكر أحب إلي.
- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل